ومع ذلك، في المرة الثانية التي عاد فيها إلى وعيه، كان عليه أن ينضج بطريقة أكثر صعوبة
منذ اللحظة التي تمكن فيها ناجي من التحدث من جديد، كان في حاجة ماسة للتعبير عن قصته لفهم ما حدث ولماذا
إن عملية تدوين الأفكار والمشاعر التي مرّ بها ساعدته على أن يصبح شخصًا أفضل